كلمات منقولة
من يطارد عصفورين يفقدهما جميعاً
** ** ** **
إذا لم تعلم أين تذهب , فكل الطرق تفي بالغرض
** ** ** **
يظل الرجل طفلاً , حتى تموت أمه , فإذا ماتت
، شاخ فجأة
** ** ** **
كلنا كالقمر .. له جانب مظلم
** ** ** **
العين التي لا تبكي , لا تبصر في الواقع شيئاً
** ** ** **
** ** ** **
إذا لم تعلم أين تذهب , فكل الطرق تفي بالغرض
** ** ** **
يظل الرجل طفلاً , حتى تموت أمه , فإذا ماتت
، شاخ فجأة
** ** ** **
كلنا كالقمر .. له جانب مظلم
** ** ** **
العين التي لا تبكي , لا تبصر في الواقع شيئاً
** ** ** **
لا خير في يمنى بغير يسار
** ** ** **
ذوو النفوس الدنيئة , يجدون اللذة في التفتيش
عن أخطاء العظماء
** ** ** **
** ** ** **
ذوو النفوس الدنيئة , يجدون اللذة في التفتيش
عن أخطاء العظماء
** ** ** **
إن بعض القول فن .. فاجعل الإصغاء فناً
** ** ** **
من علت همته , طال همه
** ** ** **
من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير
ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته
بأنهم عظماء
** ** ** **
لا تجادل الأحمق , فقد يخطئ الناس في التفريق
بينكما
** ** ** **
الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل
** ** ** **
شق طريقك بابتسامتك خير لك من أن تشقها بسيفك
** ** ** **
أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من
أن تكون قائداً للنعام
** ** ** **
لا تستحي من إعطاء القليل فإن الحرمان اقل
** ** ** **
من علت همته , طال همه
** ** ** **
من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير
ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته
بأنهم عظماء
** ** ** **
لا تجادل الأحمق , فقد يخطئ الناس في التفريق
بينكما
** ** ** **
الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل
** ** ** **
شق طريقك بابتسامتك خير لك من أن تشقها بسيفك
** ** ** **
أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من
أن تكون قائداً للنعام
** ** ** **
لا تستحي من إعطاء القليل فإن الحرمان اقل
** ** ** **
لكل كلمة أذن , ولعل أذنك ليست لكلماتي , فلا تتهمني بالغموض
Comments
جميل حقا
لكل منا أذن وعين
وانتقاء لواحدة تكون لاحدها التأثير الأكبر
لي تجربة معها جميله
جزيت خيرا وسلمت ما نقلت
بقلم د. حسن نافعة ٢٧/٤/٢٠٠٨
هل يختلف مفهوم «الشوري» في الفكر الإسلامي عن مفهوم «الديمقراطية» في الفكر الغربي؟ وهل يمكن ترجمته إلي نظام سياسي واضح المعالم وقادر علي العمل وفق آليات منضبطة قابلة للتطبيق علي أرض الواقع؟ لقد انشغلت النخب الفكرية العربية، ولاتزال، بهذه القضية،
ولكن دون حسم واضح. ويبدو أن الحرص علي الخصوصية ـ وهي مسألة مهمة في حد ذاتها ـ دفع بالبعض إلي الاعتقاد بأن المحافظة عليها تتطلب أن يكون العرب مختلفين بالضرورة عن «الآخرين» في كل شيء.. وتلك مبالغة نظن أن ضررها أكبر بكثير من نفعها، خصوصا إذا صاحبتها قناعة بأن النظم السياسية في الديمقراطيات الغربية تتناقض صراحة مع تعاليم الإسلام.
من المعروف أن كلمة «الشوري» وردت في آيات قرآنية وفي أحاديث نبوية كثيرة. ولأن الإسلام لم يحدد شكلا معينا من أشكال الحكم، أو طريقة معينة ومفصلة لكيفية صنع القرارات المتعلقة بإدارة شؤون الدولة الإسلامية، فقد استقر رأي فريق من علماء المسلمين علي أن النظم السياسية الديمقراطية الراهنة، تقوم علي مفاهيم لا تتعارض بأي حال مع مفهوم الشوري والمفاهيم الإسلامية الأخري ذات الصلة، غير أن فريقا آخر له رأي مختلف، ويعتقد أنَّ الشوري ليست ملزمة للحاكم،
وأن لهذا الأخير أن يقبل برأي أهل الشوري أو يرفضه من منطلق أن الشوري «استنارة للإعلام لا للإلزام». ويلاحظ أن هذا الفريق يستند أيضا في تبرير وجهة نظره المعارضة هذه إلي آيات قرآنية وأحاديث نبوية ومواقف تاريخية. فهو يستند مثلا إلي الآية القرآنية: «فإذا عزمت فتوكل علي الله» (آل عمران: ١٥٩)، ويفسرها بأنها تصرح للرسول - صلي الله عليه وسلم- بالمضي قدما في تنفيذ ما عزم عليه، سواء طابق المشورة أو لم يطابقها،
وأيضا إلي الآية الكريمة: «يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم» (النساء: ٥٩)، ويفسرها بأنها تعني وجوب طاعة ولي الأمر، سواء تشاور مع أهل الشوري أو لم يتشاور. كما يؤكد هذا الفريق أن أبا بكر الصديق -رضي الله عنه- خالف رأي أهل الشوري بعد أن أخذ رأيهم في معضلة أمر الردة، ومضي قدما فيما عزم عليه، مخالفا بذلك رأي معظم مستشاريه.
ولا يقتصر الخلاف بين هاتين المدرستين علي مدي إلزامية «الشوري»، وإنما يمتد ليشمل جملة من القضايا الأخري ذات الصلة، مثل قضية الحكم بما أنزل الله، أو طاعة ولي الأمر، أو قضية الخلافة.. ولأن الإسلام دين شامل لا يفرق بين شؤون الدين وشؤون الدنيا، يجمع علماء المسلمين علي أن الحكم بما أنزل الله هو أولي وأهم مسؤوليات الحاكم، وقد وردت في القرآن الكريم آيات عديدة تصف من لا يحكم بما أنزل الله بالكفر أو الفسوق أو الظلم،
وهي آيات يفسرها علماء المسلمين بأنها تفرض الالتزام القطعي بتطبيق القواعد والأحكام التي ورد بشأنها نص صريح، وأجمع عليها علماء الأمة، غير أن البعض توسع في تفسير مبدأ «الحاكمية لله» إلي حد الادعاء بأن علي الدولة الإسلامية مسؤولية إزالة أي تناقض بين القوانين الوضعية وأي قواعد أو أحكام ورد بشأنها نص صريح في القرأن الكريم، وإلا تعد «جاهلية».
ورغم استمرار احتدام الجدل حول هذه القضية في العالمين العربي والإسلامي، خاصة بين «العلمانيين» و«الإسلاميين»، فإن الإشكالية الأساسية التي تثيرها لا تكمن، في تقديري، حول مدي وجوب تطبيق الشريعة الإسلامية، وإنما تكمن في تحديد الجهة التي يحق لها الفصل في مدي اتساق القوانين الوضعية المعمول بها أو القوانين التي يتعين استحداثها لمواكبة الحياة العصرية مع أحكام الشريعة الإسلامية.
وهنا يلاحظ أن أطروحات المدارس والفرق والجماعات الإسلامية نفسها تختلف وتتباين من النقيض إلي النقيض، حيث تتراوح بين أقصي درجات التزمت، إلي حد التمسك بولاية «الفقيه» عند بعض فرق الشيعة، أو بمرجعية «أهل الحل والعقد» عند بعض مدارس السنة، وأقصي درجات المرونة، إلي حد القبول بفكرة أن الأمة مصدر السلطات وأن الهيئات النيابية المنتخبة انتخابا حرا، هي وحدها التي تملك الحق في التشريع.
أما فيما يتعلق بمفهوم الطاعة، فيفترض في المسلم أن يلتزم بما أمر الله به وينتهي عما نهي عنه (طاعة الله)، وأن يلتزم بسنة نبيه (طاعة الرسول) وأن يلتزم بتعاليم الحاكم (طاعة أولي الأمر) مصداقا لقوله تعالي: (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) (النساء: ٥٩).
ورغم توافر ما يشبه الإجماع بين علماء المسلمين علي أن طاعة الحاكم ليست مطلقة ومشروطة بالتزامه بتعاليم الدين والعدل بين الناس، من منطلق أنه «لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق»، فإن الاختلافات بينهم لاتزال محتدمة حول شروط الخروج علي الحاكم الظالم أو المستبد.
وينقسم الفكر الإسلامي في هذا الصدد إلي ثلاث مدارس علي الأقل، الأولي: تدعو إلي الصبر تجنبا للفتنة، والثانية: تطالب بالتمكن قبل الانقضاض، والثالثة: تحرض علي الثورة وتبررها.. وانطلاقا مما تستند إليه هذه المدارس الثلاث من براهين، خاصة المدرستين الثانية والثالثة، يمكن القول إن الفكر السياسي الإسلامي يميل إلي الاعتراف بحق الشعب ليس فقط في تنحية وإقالة حكامه، وإنما في تغيير نظامه السياسي أيضا وفي تشكيل المؤسسات التي تكفل العدالة مصداقا لقوله تعالي: (وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل) (النساء: ٥٨).
وتلك مسألة بالغة الأهمية وترتب نتائج بعيدة المدي لأنها تعني أن من حق الشعب مراقبة حكامه وتقييم أدائهم وتصرفاتهم، وبالتالي تغييرهم إن هم حادوا عن الطريق المستقيم، الذي لا يمكن بطبيعته إلا أن يكون متسقا مع المصلحة العامة التي هي مقصد الشريعة الإسلامية وغايتها النهائية. وفي تقديري أن هذا الطرح يقترب كثيرا من جوهر الفلسفة الليبرالية التي تقوم علي فكرة أن الأمة مصدر السلطات.
وأخيرا يلاحظ أن «الخلافة» نظام، انفرد به العالم الإسلامي من الناحية العملية أو التطبيقية. غير أن القرآن الكريم لم يتضمن في الواقع أي نصوص قطعية توضح طريقة اختيار خليفة المسلمين، فضلا عن أن الرسول ـ صلي الله عليه وسلم ـ لم يوص بشخص أو يحدد طريقة لاختيار من يخلفه، مما يدل دلالة قاطعة علي أن قضية الخلافة شأن سياسي في المقام الأول، وليست شأنا دينيا، وأمرها متروك ليقرره المسلمون بأنفسهم وفق ظروفهم وأوضاعهم الخاصة. ويشير التراث الإسلامي إلي اختلاف طريقة اختيار الخليفة من مرحلة إلي أخري، حتي في زمن الخلفاء الراشدين.
فقد تم اختيار أول الخلفاء الراشدين، وهو أبوبكر الصديق، من خلال بيعتين: بيعة الخاصة أولا، أي بيعة أهل الحل،ثم بيعة العامة بعد ذلك، أي بيعة جمهور المسلمين. أما ثاني الخلفاء الراشدين، وهو عمر بن الخطاب فقد عينه أبوبكر بعد التشاور مع أهل الحل والعقد.
وقد اختلف الأمر تماما بالنسبة لثالث الخلفاء الراشدين، حيث قام عمر بتشكيل مجلس من ستة أشخاص عهد إليه بمهمة ترشيح أحد أعضائه ليخلفه، وبعد أن انحصرت المنافسة بين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب تم حسمها بالأغلبية لصالح عثمان.
وحين جاء الدور علي الخليفة الرابع بعد مقتل عثمان جرت مبايعة علي بن أبي طالب من خلال الشوري، غير أن البعض علق مبايعته علي شروط رفضها علي مما أثار جوا من الخلافات انتهي بفتنة كبري بعد دخول معاوية طرفا في حلبة المنافسة علي الخلافة ومطالبته بإسقاط علي. وبمقتل علي انتهي عصر الخلفاء الراشدين،
وتحولت الخلافة إلي ملك في عهد الأمويين، واستقر أمرها كنظام وراثي لكنها راحت تضعف تدريجيا، مع انتقالها من أسرة إلي أخري ومن عاصمة إلي أخري، رغم بقائها كرمز، إلي أن آلت إلي آل عثمان، واستقرت في اسطنبول لعدة قرون قبل أن تنهار كليا عقب الحرب العالمية الثانية، حيث قام كمال أتاتورك بإلغائها رسميا عام ١٩٢٤.
ولأن النبي ـ صلي الله عليه وسلم ـ هو الذي تولي بنفسه شؤون القيادة في مرحلتي الدعوة وتأسيس الدولة، ثم قاد الدولة بعد تبليغ الرسالة التي اكتملت بوفاته، فقد كان من الطبيعي أن يسند لمن يخلفه تولي مسؤولية إدارة شؤون الدولة وحراسة الدين، غير أنه يصعب تصور تمتع خليفته بنفس الصلاحيات وذلك لأسباب كثيرة وبدهية.
ويري بعض علماء المسلمين أن مبايعة أبي بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ كانت هي التجسيد العملي لمبدأ «الأمة مصدر السلطات»، وتأكيدا علي حق الأمة في اختيار حاكمها، كما يري هؤلاء أن نظرية «العقد الاجتماعي» ما هي إلا تطبيق معاصر لنظام البيعة. ومن الطبيعي حين يعترف للأمة بحقها في اختيار حاكمها وفق شروطها أن يكون لها حق مساءلته، وهناك آيات وأحاديث كثيرة تجعل من مقاومة الظلم واجبا شرعيا.
يقول خالد محمد خالد: «إن المفهوم الحديث للشوري التي زكاها الإسلام هو الديمقراطية البرلمانية، التي بها ينتخب الشعب نواباً عنه يمثلون إرادته ومشيئته، وهؤلاء النواب عندي هم أهل الحل والعقد». ونحن نتفق كليا مع هذا الرأي لأن النظام الديمقراطي يقوم علي مجموعة مبادئ وأسس لا يتعارض أي منها مع تعاليم الإسلام أهمها: المواطنة وحكم القانون والتعددية وتداول السلطة والفصل بين السلطات.
وتخوف البعض من أن يؤدي تبني الأسس والمقومات الديمقراطية إلي إلغاء خصوصية المجتمعات العربية والإسلامية، هو في تقديري تخوف لا أساس له وليس له ما يبرره علي الإطلاق. فالنظم الديمقراطية مجرد آليات أو أطر تملؤها الشعوب والمجتمعات، وتمنحها الثقافات والحضارات مضامينها الحقيقية.
فنجاح الديمقراطية في الهند أو في اليابان أو في ماليزيا لم يضر بالخصوصية الثقافية لهذه البلاد، بل علي العكس كانت الديمقراطية وسيلة لتفعيل وتأكيد تلك الخصوصية. ولأن المسلمين موزعون علي كل أقطار الأرض فعليهم أن يدركوا أنهم يشكلون أغلبية في بعض الأقطار وأقلية في أقطار أخري،
وبالتالي فإذا أرادوا أن تتمتع الأقليات المسلمة بحقوقها الأساسية في المجتمعات ذات الأغلبية غير المسلمة فعليهم أن يقبلوا منح الأقليات غير المسلمة، في بلادهم حقوقها الأساسية. وفي تقديري أن الاستبداد، وليس الديمقراطية هو الذي يهدد الخصوصية الثقافية والحضارية للعالمين العربي والإسلامي علي الأمد الطويل.
وانتقاء خفيف ظريف لطيف
تسلم يا هندسة
هذه قبعتى ارفعها لك
قبعه نايك على فكرة :)
المهندس شاهنشي
فعلا أبدعت في النقل والاختيار
أكثر ما أعجبني :
يظل الرجل طفلاً , حتى تموت أمه , فإذا ماتت
، شاخ فجأة
أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من
أن تكون قائداً للنعام
جزاكم الله خيرا
** ** ** **
يبدو أنى أطارد ثلاثة الآن*
لكل كلمة أذن , ولعل أذنك ليست لكلماتي , فلا تتهمني بالغموض
راائعة , أحتاج أن أقولها لبعض الأشخاص فى حياتى
إختيارات كالعادة موفقة
جزاكم الله خير .. ويا ريت تطلعنا على تجربة حضرتك ..بالتوفيق
اوعدك اني اقرأ المقال .. انا بقيت مكسوف منك .. لاني بوعدك بحاجات ومبعملهاش .. بس ارجوا انك تكون مسامحني ومقدر ظروفي .. ادعيلي اليومين دول عشان الامتحانات
بالتوفيق
جزاكم الله خير على تعليقك الخفيف الظريف اللطيف اتمنى ان اراك قريبا
متشكرين يا سيدي على رفع القبعة .. ألا صحيح هي أصلي ؟؟!!هه هه
بالتوفيق
جزاكم الله خير على الثناء والتشجيع
جزاكم الله خير .. بالتوفيق
على هذه الكلمات الرائعة
وجت في وقتها
ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته
بأنهم عظماء
كل مانقلته نقلته بفن
جزيت كل خير
ادهم
مختارة بفن
جزاك الله خيرا ياجميل
وياريت اشوفك قريب
وبالتوفيق دائما
موجزة غير أنها معبرة
السلام عليكم
مشكلة بوستاتك أنها بتكون مركزة اوي ومع أسلوبك التحليلي بيكون من الصعب أن الواحد يعلق وخلاص..لازم يستعد ويجهز كده للتعليق
ده خلاني أدخل اقرأ البوست أكثر من مرة وأتراجع عن التعليق في اللحظة الأخيرة
أولاً: الصورة بجد رائعة وتدعو فترة كده للتأمل..مريحة بشكل غريب
بالنسبة للجمل
أؤمن جداً أن الرجل يظل طفلاً حتي تموت أمه
بل
وأعتقد أن أي انسان يظل طفلاً، حتي ينكسر، وقتها يبدأ يدرك ويستقبل أحداث من حوله لم يكن يدركهها من قبل
جملة كلنا كالقمر دائما ما تؤلمني لإنها تذكرني بجانبي المظلم الذي أخشي أن يطلع عليه بشر فما بالك بإطلاع ربي عليه
عجبتني جداً جداً فكرة عدم جدال الاحمق..عجبتني لإنها فكرة جديدة
دائما ما يقال لنا أن نتجنب مناقشة السفيه حتي لا ننحدر لمستواه..لكن هذه
الفكرة جديدة
بجد كل جملة محتاجة تعليق لوحدها لكن ختامها رائع
حقاً أروع جملة في البوست
جزاك الله خيراً
بوست يبدو خفيف إلا أنه مكثف جداً في الوقت ذاته
إيمان
الاخ الفاضل
تلك الكلمات رهيييييبة
جزاكم الله خيرا لاختياركم
لكل كلمة أذن
ولعل أذنك ليست لكلماتي
أنا كما إيمان
قرأت التدوينة أكثر من مرة..
وفي كل مرة أتراجع عن التعليق
...
كان أكثر ما أعجبني:
* "شق طريقك بابتسامتك خير لك من أن تشقها بسيفك"
تشبه في مضمونها قول أحدهم "سنقاتل الناس بالحب"
وأيضا
* "لكل كلمة أذن , ولعل أذنك ليست لكلماتي , فلا تتهمني بالغموض"
وأضيف إليها ألا يتهمني بالسفاهة كذلك!
كذلك
* "إذا لم تعلم أين تذهب , فكل الطرق تفي بالغرض"
أعتقد أن هذا هو عين الضياع!
...
ربنا يوفقك في الامتحانات
قرأت مقال ساموراي نيابة عنك!
جزانا واياكم .. وفقكم الله
تلك الجملة ايضا .. اعدت قرائتها كثيرا .. جزاكم الله خير ووفقكم الله
انا ابن لذينا يا ادهم .. ماشي .. أما اشوفك .. يا بتاع جامده فححححت
جزاكم الله خير يا احمد .. اتمنى ايضا ان اراك قريبا .. انت من الناس اللي بعزهم جدا جدا
جزاكم الله خير .. وبالتوفيق ان شاء الله
جزاكم الله خير يا استاذه ايمان على التشجيع والثناء ..اللي انا الحقيقة لا استحقه .. نسأل الله لك التوفيق
حضرتك نورت المدونة .. جزاكم الله خير
تشرفت بزيارة حضرتك .. جزاكم الله خير
انا سعيد جدا ان التدوينة عجبتك .. ولو انت قريت مقالة ساموراي بالنيابة عني .. فده شرف كبير ليا .. اتمنى انك تكون بخير حال ... جزاكم الله خير
ثانيا : جأت لك بنبأ هام و عاجل
لقد وجدت في مدونتك و تدويناتك انك من مدوني الأخوان ولذالك
أطلب منكي الرد علي أبشع تسألات علي الأخوان المسلمين
نحن
شباب مصر ,, نرجو الردود
شباب مصر ,, نريد أن نفهم
شباب مصر ,, نريد حلا او جواب
شباب مصر ,, نرجو الردود
http://so7bah.blogspot.com/
و عموما شكر للأستجابة ان أستجبتم
و شكرا علي الصمت أذا صمتم
احمد كجول
جزاكم الله خيرا على الاختيار
ولكن من اكثر ما اوقفنى
من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير
ولكن العظيم بحق هو من يُشعر الجميع في حضرته
بأنهم عظماء
تذكرت كثيرين رايتهم وتعاملت معهم واشعرونى بانى انسان له قيمة وهدف وكثيرا ما افادونى ..ربما تراهم للوهلة الاولى تظنهم عاديين جدا ..وبسطاء جدا
..ولكن الحقيقة والتى تظهر من تاثيرهم فيمن حولهم ومساهمتهم فى تغيير حياتهم تعلن وبشكل واضح عن كم الرقى والعمق والاجتهاد الذى يتمتعون به ويتقنونه
فعلا يشعر الجميع فى حضرتهم انهم عظماء
وهم العظماء حقا
كتر مننا محتاجين يقفوا عندها اوي
انتقاء متميز
جزاكم الله خيرا يا باشمهندس
اعتقد الاتقان في النتقاء جعل كل الاذان تتلتفت لحضرتك
جزاكم الله خيرا
كله جميل بصراحة
اكثر ما استوقفني
يظل الرجل طفلا ......
حستها اوي بصراحة بما ان ماما لسه خارجة من حادثة الحمد لله
من علت همته ......
فكرتني بدعاء جميل كنت عرفته
اللهم لا تخفف حملنا و قوي ظهورنا
و بتاعت العظماء دي رائعة
عموما ماشاء الله فعلا يا باشمهندس تدوينة ممتازة
جزاكم الله خيرا
شكرا لك اخي الكريم
جزاكم الله خير .. وملحوظة حضرتك فعلا حقيقية .. ولا أبالغ حينما أقول أن والد حضرتك بجد من هؤلاء العظماء .. ربنا يبارك فيه ..بالتوفيق